وفي ردّ فعل طبيعي، سارع اللبنانيون والمصريون إلى "تويتر" مستخدمين الهاشتاغات التالية: "#لبناني_متضامن_مع_مصر" و"#أفيديس_كيدانيان_القذر" للدفاع عن مصر واعتبار تصريحات كيدانيان شخصية، حتى أنّ بعضهم اعتبر أنّ اعتذاره غير كافٍ.
فمن جهته، قال "BH Mohamed": "السيسى صرف ملايين على منتدى الشباب علشان يحسن السياحة وراح وزير السياحة اللبنانى نسفها كلها وقال إن مفيش فى العالم مكان أقذر من مصر! هتضحك على مين يا ريس! إن الله لا يصلح عمل المفسدين".
أمّا مصطفى زهران فقال: "إلى وزير السياحة اللبناني :لايوجد مثل اللبنانيين في حبهم لمصر، إبتداء من السائق إلى أكبر قامة سياسية وفكرية في البلد ،تصريحاتك شخصية وأنت فقط مسؤول عنها وحدك".
وفي السياق نفسه، دعا البعض وزير الخارجية المصري إلى الرد، إذ قال محمد موسى: "الكلام دة لو صحيح عن لسان وزير السياحه اللبنانى يبقى لازم وزير الخارجيه المصرى يرد".
كما اعتبر البعض أن تصريحات كيدانيان سببها المياه القذرة والتلوث في لبنان، إذ ذكروا بالتقارير التي تحدّثت عن تلوث المياه في لبنان بالبراز.
ومن بين التغريدات نذكر: