أشار الكاتب والمحلل السياسي الياس الزغبي إلى أنه لم يكن ينقص المشهد السياسي القاتم سوى هبوط الخطاب إلى ما دون “بطن السقّاية” وفقاً لتعبير الرئيس المؤسّس ل”التيّار العوني”.
فقد تولّى “وريثه” مهمّة هذا الانحطاط بتبنّيه هتاف البقية الباقية من جمهوره الضرير: “صهيوني صهيوني…”.
فعلاً، إنهم ينحدرون بالرئاسة والسياسة… والكياسة، إلى ما تحت بطون الزواحف!