كشفت مصادر قناة الـMtv" أنّه "عندما طلب قاضي التحقيق التزود بتفاصيل الطاقم الطبي الذي أسعف مرافق الوزير السابق وئام وهاب، محمد أبو ذياب كان الرد أنّه يجب مراجعة اللجنة الامنية في حزب الله".
وأوضحت أنّه "عندما طلب القضاء العسكري تسليم ثياب أبو ذياب للأدلة الجنائية كان جواب المستشفى أنّ الثياب رُميت ومكانها غير معروف".
وأشارت المصادر نفسها إلى أنّه "عندما طلب الأمن العام رؤية تسجيلات كاميرات المراقبة التابعة لمنزل وهاب جاء الجواب أن الكاميرات معطلة وسلم الشريط فارغاً إلى الأجهزة الأمنية".
وشدد المصادر أنّ "مختار الجاهلية كرّر إفادته بانه لم يشاهد احداً من عناصر القوة الأمنية يطلق النار".
وأوضحت أنّه "عندما طلب القضاء العسكري تسليم ثياب أبو ذياب للأدلة الجنائية كان جواب المستشفى أنّ الثياب رُميت ومكانها غير معروف".
وأشارت المصادر نفسها إلى أنّه "عندما طلب الأمن العام رؤية تسجيلات كاميرات المراقبة التابعة لمنزل وهاب جاء الجواب أن الكاميرات معطلة وسلم الشريط فارغاً إلى الأجهزة الأمنية".
وشدد المصادر أنّ "مختار الجاهلية كرّر إفادته بانه لم يشاهد احداً من عناصر القوة الأمنية يطلق النار".
في المقابل أشار تلفزيون المستقبل إلى أنّه "من المتوقع أن تكون ادعاءات وهّاب موضع ملاحقة قضائية في الأيام المقبلة بعدما عزز الإتهامات المساقة ضده بلسانه، ومحاولاته التبرؤ من جريمة مقتل مرافقه خلافاً للأدلة والوقائع التي تشير إلى مسؤولية مسلحيه".
أخبار متعلقة :