قالت مصادر قريبة من "بيت الوسط" ان "وجود الرئيس سعد الحريري في منتدى السلام الباريسي، قد يُشكّل مناسبة لاجراء اتصالات وترتيب مواعيد مع بعض المسؤولين الذين يشاركون معه في هذا المنتدى، من شأنها ان تسهم في "ترييح" الوضع اللبناني، وضمان عدم إقتحامه في الكباش الأميركي - الإيراني، والذي كان أحد تداعياته تعطيل تأليف الحكومة".
وأضافت هذه المصادر ان "الحريري يتابع من باريس التصريحات المتعلقة بتشكيل الحكومة، وانه يرى ان بعض المواقف الأخيرة لا تقدم ولا تؤخّر، بل تفرض المزيد من المراوحة"، فيما قالت مصادر أخرى مطلعة على الملف الحكومي في بعبدا ان "لا جديد على صعيد تمثيل النواب السنة من خارج تيّار "المستقبل"، وان "الملف الحكومي في حال جمود، والامور "راوح مكانك"، بينما حركة الوسطاء البعيدة الأضواء لم تفرز جديداً أو تحرز تقدماً يمكن الرهان عليه لاحداث خرق في جدار الأزمة".
وأضافت هذه المصادر ان "الحريري يتابع من باريس التصريحات المتعلقة بتشكيل الحكومة، وانه يرى ان بعض المواقف الأخيرة لا تقدم ولا تؤخّر، بل تفرض المزيد من المراوحة"، فيما قالت مصادر أخرى مطلعة على الملف الحكومي في بعبدا ان "لا جديد على صعيد تمثيل النواب السنة من خارج تيّار "المستقبل"، وان "الملف الحكومي في حال جمود، والامور "راوح مكانك"، بينما حركة الوسطاء البعيدة الأضواء لم تفرز جديداً أو تحرز تقدماً يمكن الرهان عليه لاحداث خرق في جدار الأزمة".