علم أن وزير الوصاية على "تلفزيون لبنان"، التقى قبل أيّام سائر الموظّفين في مبنى تلّة الخيّاط، شارحاً لهم الظروف التي أحاطت باستحالة تشكيل مجلس إدارة للتلفزيون، وجرى نقاش حول شتّى المسائل، تبيّن نتيجته أن الأوضاع باقية من دون حلول.
لوحظ غياب عائلة سليم عاصي عن مجمل الإطلالات التي رافقت محاكمة قاتلي عاصي ونصري ماروني واقتصار المُتابعة على عائلة الأخير مع تغييب أيضاً لمسؤولي الكتائب في زحلة.
اللواء
أثار الملف الذي وضعه محافظ بيروت عن فضيحة التعدي على مجرور الصرف الصحي وسدّه بالباطون، اهتماماً شعبياً وبيئياً واسعاً، بانتظار ما ستتمخض عنه التحقيقات التي سيجريها المدعي العام المالي والقرارات التي ستصدر بحق المتهمين بارتكاب هذا التعدي السافر على مرفق عام!
لاحظت أوساط سياسية أن الوزير باسيل بدّل مفردات خطابه إثر اللقاء العاصف مع أمين عام حزب الله، والعقدة السنية - الشيعية أصبحت "عقدة وطنية" مثلاً!
المستقبل
يقال إن ديبلوماسيِّين غربيِّين يشيرون إلى أن هناك مبالغة في الحديث عن تراجع أميركي أو إنكفاء في ملفات المنطقة وأن وجود القوات الأميركية في سوريا سيحدد شروط الحلّ السياسي وموعد عودة النازحين.