تحت عنوان الحريري يحاصر الأزمة: لي صلاحيّاتي ولكم "سُنّتكم"، كتبت كلير شكر في "الجمهورية": أكثر من 45 دقيقة استغرقها المؤتمر الصحافي لرئيس الحكومة المكلّف سعد الحريري، خَصّصها للرد على خطاب الأمين العام لـ"حزب الله" السيّد حسن نصر الله في مناسبة "يوم الشهيد".
حَشدٌ "أزرق" تداعى، أو بالأحرى استُدعي، الى «الشهادة» على مواقف كان يُتوقّع أن تكون مفصلية، على "قدر" مضمون خطاب الأمين العام لـ"حزب الله" الذي وصف بالأهمّ في مسيرة مُقاربة "الحزب" للشؤون المحلية.
تَقصّد الحريري استخدام اللغة المحكية لتصِل سريعاً إلى أذهان اللبنانيين. إختار تعابير مبسّطة غير متكلّفة لشرح حيثيّات موقعه الراهن والمستقبلي.
حَشدٌ "أزرق" تداعى، أو بالأحرى استُدعي، الى «الشهادة» على مواقف كان يُتوقّع أن تكون مفصلية، على "قدر" مضمون خطاب الأمين العام لـ"حزب الله" الذي وصف بالأهمّ في مسيرة مُقاربة "الحزب" للشؤون المحلية.
كل المعطيات كانت تشير إلى أنّ الرئيس المكلّف جُرّ عُنوة إلى مربّع التصعيد، وسيردّ على النبرة العالية بنبرة مماثلة بعدما حُشر في خياراته بين "سيئ" التنازل مجدداً، بعد مسلسل تنازلاته منذ دخوله شريكاً في التسوية الرئاسية، وبين "أسوأ" الاعتذار.
لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا.