لم تشأ مصادر مقرّبة من القصر الجمهوري عبر "اللواء" التعليق على ما قاله السيد حسن نصر الله، في حين لفتت مصادر سياسية مطلعة ان "هناك ترقّبا لما قد تحمله الايام المقبلة في المشهد الحكومي بعد المواقف السياسية من جميع الافرقاء حيال العقدة الحكومية لتمثيل السنة المستقلين في الحكومة".
ورأت انه "من الصعوبة بمكان الحديث عن انفراج الا اذا حصلت مفاجأة خصوصا انه حتى ما يحكى عن كلام وسطي بتوزير شخصية مقربة من سنة الثامن من اذار لا يبدو انه يلقى تأييد اللقاء التشاوري للسنة المستقلين كما ان الطرح لم يكن في صلب كلمة السيد نصرالله".
وأكدت المصادر ذاتها ان "الموقف المرتقب لرئيس الحكومة المكلف من شأنه رسم الصورة"، والى حين ذلك اوضحت المصادر ان "التهدئة هي الامر المنشود".
ورأت انه "من الصعوبة بمكان الحديث عن انفراج الا اذا حصلت مفاجأة خصوصا انه حتى ما يحكى عن كلام وسطي بتوزير شخصية مقربة من سنة الثامن من اذار لا يبدو انه يلقى تأييد اللقاء التشاوري للسنة المستقلين كما ان الطرح لم يكن في صلب كلمة السيد نصرالله".
وأكدت المصادر ذاتها ان "الموقف المرتقب لرئيس الحكومة المكلف من شأنه رسم الصورة"، والى حين ذلك اوضحت المصادر ان "التهدئة هي الامر المنشود".