أخبار عاجلة
اختراق طبي.. دواء مبتكر لعلاج ألزهايمر -
“الإتصال مقطوع”.. ما مصير صفي الدين؟ -
خصائص صحية فريدة للرمان.. تعرفوا إليها -
سلوم: لاستخراج الادوية من الصيدليات المقفلة -
“التيار” لوزارة الشؤون: شكراً -
لمنع تفاقم آلام الظهر.. لا تجلسوا طويلاً -
مجموعة من السلع الأساسيّة إلى رميش -
لهذه الأسباب “الحزب” متفوّق ميدانيًّا -

عندما يبتسم الرضيع في وجهك.. هل يعي حقاً ما يفعله؟

عندما يبتسم الرضيع في وجهك.. هل يعي حقاً ما يفعله؟
عندما يبتسم الرضيع في وجهك.. هل يعي حقاً ما يفعله؟
يتساءل كثيرون ممن يتبسم الأطفال في وجههم إذا ما كان الرضيع يعي حقاً ما فعله.

وحتى النصف الثاني من القرن العشرين كان سلوك الأطفال حديثي الولادة يعتبر في الغالب انعكاسيا، حيث افترض العلماء أن حديثي الولادة لديهم قدرة محدودة على الشعور والتعبير عن المشاعر، وليس لديهم خبرة اجتماعية كافية للتفاعل مع الغير.


كما كان يعتقد أن حديثي الولادة لا يمكن أن يشعروا بالألم بنفس الطريقة التي يعاني بها الكبار، بمعنى أنهم تعرضوا في بعض الأحيان لإجراءات جراحية مؤلمة دون تخدير، ولم يدرك الأطباء حتى الثمانينيات أن ضغط الألم أدى في الواقع لصدمة ومضاعفات تهدد الحياة.

وعلى مدى السنوات الخمسين الماضية، تراكمت البيانات ببطء مما يشير إلى أن حديثي الولادة أكثر من مجرد كائنات انعكاسية.

وحتى أوائل عام 2000، كان يعتقد أن حديثي الولادة يبتسمون فقط استجابة لتشنجات العضلات أو حركات الأمعاء أو المثانة أو بدون سبب معين على الإطلاق.

في المقابل، تقترح الدراسات أن حديثي الولادة يبتسمون عندما يكونون مستيقظين، وأنها تشبه الابتسامات الاجتماعية الحقيقية، وعندما يكون حديثو الولادة في حالة تفاعلية مستيقظين يبتسمون مرتين مقارنة بالموعد عندما يكونون نائمين، وهو دليل أكثر على أن العوامل الاجتماعية يمكن أن تكون مشاركة.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى علامات على الجلد تشير إلى داء السكري

معلومات الكاتب