قالت إختصاصية التغذية، عبير أبو رجيلي، إنه "يتمّ غالباً غضّ النظر عن الشقّ الغذائي الذي يُعتبر أساسياً جداً للأولاد الذين يشكون من نقص الانتباه وفرط الحركة. لكن آن الأوان لتسليط الضوء أكثر على هذا الموضوع، وتبيان علاقة المأكولات في تحسين أو تفاقم أعراض هذا النوع من الاضطرابات السلوكية الشائعة".
البروتينات
وتطرّقت أولاً إلى المغذيات التي تنعكس إيجاباً على أولاد الـ"ADHD"، فأفادت أنّ "مصادر البروتينات مثل لحوم البقر المنزوعة الدهون، والدواجن، والمكسرات، ومشتقات الحليب القليلة الدسم قد تملك آثاراً مفيدة على أعراض الـ"ADHD". من المعلوم أنّ الجسم يستخدم البروتينات لإنتاج الناقلات العصبية، أي الكيماويات التي تفرزها خلايا الدماغ للتواصل مع بعضها. تستطيع البروتينات الوقاية من التقلّبات الشديدة في مستويات السكر في الدم، والتي ترفع فرط الحركة. من الجيّد إذاً تزويد الأولاد بالمأكولات الغنيّة بالبروتينات على الوجبة الصباحية، وأيضاً خلال اليوم عن طريق السناكات".
لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.