يلاحظ الكثيرون تسارع دقّات قلبهم عند الفرح أو الحزن ولا سيّما عند الإجهاد والعواطف السّلبيّة أو الخوف. ويعتقد طبيب القلب والشّرايين المكلّف من قبل صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، الدّكتور سنديب جوهر، أنّ على الهيئات الصّحيّة الأخذ في الإعتبار الإجهاد العاطفي وقامت بتسجيله في لائحة عوامل الخطر القابلة للتعديل.
وقد بيّنت العديد من الدراسات أنّه في إمكان الإجهاد والإحباط التأثير سلبًا على الصّحة بشكلٍ عام وتحديداً على صحّة القلب، مثل العوارض التي تظهر نتيجة انفطار القلب أو انكساره عند موت الشّريك أو عند حصول حدثٍ مؤثّر حيث يضعُف القلب فيصاب الشخص بعوارض تشبه النّوبة القلبيّة.
وقد بيّنت العديد من الدراسات أنّه في إمكان الإجهاد والإحباط التأثير سلبًا على الصّحة بشكلٍ عام وتحديداً على صحّة القلب، مثل العوارض التي تظهر نتيجة انفطار القلب أو انكساره عند موت الشّريك أو عند حصول حدثٍ مؤثّر حيث يضعُف القلب فيصاب الشخص بعوارض تشبه النّوبة القلبيّة.
إن القلب عبارة عن آلة بيولوجية بسيطة وجهازٍ حيوي تعتبره العديد من الثقافات بمثابة المقعد العاطفي للروح. وهو رمز للرومنسية والحزن والإخلاص والخوف وحتى الشجاعة. وهو أيضاً العضو الوحيد القادر على التحرّك من تلقاء نفسه. وهذا هو السبب في أنّ الجرّاحين لم يجرؤوا على إجراء عمليات قلب حتى نهاية القرن التاسع عشر، بعدما تمّ إكتشاف صلة وثيقة بين أنظمة عمل كل من القلب والدماغ.