لا يعد التهاب الزائدة الدودية لدى الأطفال مؤلماً فحسب، لكنه ربما يشكل خطراً أيضاً على حياتهم، ولذلك يُلجأ في الوقت الحاضر إلى التدخل الجراحي على الفور، ويلجأ الأطباء في البداية إلى المضادات الحيوية.
أما عن الأعراض، فيشير الأطباء الى أنها تتمثل في آلام البطن، التي تزيد شدتها مع الوقت، خاصة حول السرة في محيط المعدة، وفي اتجاه الجزء السفلي من البطن جهة اليمين، إضافةً إلى فقدان الشهية، والحمى، والقيء، والإعياء، والإنهاك.
وحول أسباب هذا الالتهاب، يشير الاطباء الى ان السبب غير معلوم على وجه الدقة، ويرجح الأطباء أن سببه بقايا البراز العالقة بالزائدة الدودية، والتي تساعد على تكاثر بكتيريا مسببة الالتهاب. وربما يكون السبب أيضاً الطفيليات المعوية.
أما عن الأعراض، فيشير الأطباء الى أنها تتمثل في آلام البطن، التي تزيد شدتها مع الوقت، خاصة حول السرة في محيط المعدة، وفي اتجاه الجزء السفلي من البطن جهة اليمين، إضافةً إلى فقدان الشهية، والحمى، والقيء، والإعياء، والإنهاك.
كما انه إذا كان الطفل عاجزاً عن مد قدمه اليمنى أو رفعها، أو فعل ذلك مع الشعور بألم شديد، فإن ذلك يعد علامة تحذيرية على التهاب الزائدة الدودية.